بغض النظر عن شعورك حيال تغير المناخ أو الاستخدام المستمر للوقود الأحفوري ، فلا شك في أن دور الطاقة البديلة في العالم سيزداد فقد أصبح التحول إلى مصادر الطاقة المستدامة أمراً في غاية الأهمية وسيقود مهندسو الطاقة المستدامة المسؤولية في تطوير حلول تحولنا للإعتماد على النظيفة والمتجددة
التحدي: مع تزايد إمكانية العمل عن بعد، أصبح من الممكن للشركات توظيف المواهب من جميع أنحاء العالم، مما يزيد من المنافسة على الوظائف الجيدة.
ومن المهارات الأخرى الضرورية لامتهان وظيفة التدريب، امتلاك الذكاء العاطفي، أي قدرة المدرب على فهم مشاعر المتدربين ومعرفة ردود أفعالهم حيال ما يتلقونه، وأيضًا مهارة الاستماع والتي تساعد على طرح المدرب الأسئلة الصحيحة من أجل تقييم الوضع القائم وعلاج مختلف المشكلات.
رغم أن العديد من الشركات تخطط لتدريب موظفيها، إلا أن التحديات المتعلقة بالتنفيذ ما زالت قائمة.
مع تطور التكنولوجيا، قد تصبح الطابعات ثلاثية الأبعاد منتشرة مثل أجهزة الميكروويف والثلاجات، حيث يوجد بالفعل إمكانية لتركيبها في كل مبنى في المستقبل. بجانب ذلك، قد تحل شركات الطباعة ثلاثية الأبعاد الإقليمية الصغيرة في كل مدينة في المستقبل محل الشركات الضخمة.
الذكاء العاطفي: القدرة على فهم وإدارة العواطف وتحفيز الآخرين تعد من المهارات الحيوية للعمل ضمن فرق مختلفة وتحقيق القيادة الفعالة.
ويتطلب الامتهان بوظيفة التعليم عن بُعد، التمتع ببعض المهارات، منها القدرة على إدارة الوقت والنجاح في خلق بيئة محفزة تساعد الطلبة على التركيز، والقدرة على التواصل وغير ذلك.
حضور المؤتمرات والورش التدريبية: المشاركة في مهن المستقبل الفعاليات المهنية يساعد على البقاء مطلعًا على أحدث التوجهات والتقنيات في مجالك.
لذلك، سيزداد الطلب على مطوري البرمجيات الموهوبين مع استمرار تطور التكنولوجيا، ومع تزايد ذكاء الروبوتات وتواصلها مع البشر.
شهدت السنوات القليلة الماضية طفرة هائلة لا يمكن إنكارها في مجال صناعة المحتوى. فقد زاد استهلاك الناس للمحتوى الرقمي أكثر من وقت مضى خصوصاً المحتوى المرئي الذي يقدم في عدة منصات مثل اليوتيوب ويمكنك الإطلاع على أفضل قنوات اليوتيوب العربية
يومًا بعد يوم، تزداد أهمية التعليم والتدريب كونها من الوظائف التي لا غنى عنها حاليًا ومستقبلًا في شتى المجالات، إذ خلق التطور التكنولوجي المستمر والتغيرات السريعة في سوق العمل، جميعها عوامل أدت إلى تغيير أساليب التدريس من أجل مواكبة تلك التغيرات، وبالتالي باتت هناك حاجة ملحة للمعلمين والمدربين القادرين على تزويد الطلبة بالمهارات التي يتطلبها المستقبل.
بالتأكيد، سيكشف لنا المستقبل عن أسراره مع مرورو السنوات والعقود، ولكننا حاولنا أن نتنبأ بما يمكن أن يكون عليه شكل الإمارات الوظائف والمهن وأي المجالات التي يمكنها الاستمرار في المستقبل.
درس جيمس تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من خلال برامج تعليمية على الإنترنت وأكمل تدريبًا في مجال الطاقة المستدامة.
وتقدم منصة بكه مجموعة من الدورات التدريبية المُعتمدة في مجالات عدة وهي: